فضائح جنسية لقسيس كبير على قبرهصليب تكريم
ترجمة وتعليق مشرف مدونة التنصير فوق صفيح ساخن:
انقضت 19 سنة على وفاة كاهن أمريكي كان نصارى مدينة
جاسبر بولاية انديانا يجلونه وهو الذي أسس بها إحدى أكبر كنائسهاواستناداً إلى مشواره الطويل في خدمة التنصير.
لكن أتباع كنيسته الضخمة باتوا اليوم يتساءلون في أسى عميق يدمي قلوبهم:“ماذا سنصنع بالنصب التذكاري الضخم الذي بنيناه فوق قبر
هذا القسيس تكريماً لذكراه؟ هل يتجوب علينا هدمه الآن؟”
سبب هذه الحيرة المؤلمة ليس من جهة أن النصب التذكاري الضخم (الصورة أدناه) هوعبارة عن صليب من الحجم الكبير مثلوا عليه شخص المصلوب الذي يزعمون أنه المسيحعليه السلام مقتولاً عليه من أجل خطاياهم مهما تعاظمت، بحسب اعتقاد النصارى، ولكن بسبب أن الخطايا الفظيعة اليوم باتت متعلقة بمن يرقد
تحت هذا الصليب وقد كان أحد كبار قساوسة الولاية!!
نصب القسيس الفاجرالتذكارى على قبره:
صليب الذي افتداه من خطاياه بالدم كما تزعم كنيسته!!
ونتيجة للصدمة الشديدة في شخص قسيسهم الذي ظنوه من أهل الصلاح والتقى، طالبعدد كبير من نصارى كنيسة جاسبر الكبرى ازالة هذا النصب التذكاري لأن الابقاء عليه
فوق قبر الكاهن المفضوح تكريم له يقولون أنه لم يعد يستحقه على ضوء ما تكشف لوسائلالأعلام هذه الأيام من حقائق مفزعة ومثيرة.
وقفة تأمل مع النصارى
لكن قبل الدخول فيتفاصيل الفضيحة المدوية التي تعصف بكنائس الولاية الأمريكية حالياً أقول للنصارىهناك وحول العالم:
لماذا تعتقدون أن إزالة الصليب من على قبر ذلك القسيس الهالك أمر واجبالآن وأنتم تعتقدون أن المصلوب قد مات من أجل كل خطايا العالم مهما كبرت أو صغرت؟
أولستم تؤمنون كما آمن ذلك الكاهن أن دم ((المسيح)) قد افتداه وافتداكم من كلالآثام والذنوب؟!
أوليس عمود دينكم النصراني على اختلاف طوائفكم هو القول بالصلب والفداء للخطاةوالاثمة؟!
إن كنتم حقاً صادقين في معتقدكم بالصليب فلا يهم، أياً كانت جرائم القس البائدفهو لم يكن نصرانياً عادياً وقع في الخطيئة ولكنه كان راعياً ومؤسساً لاحدى أكبر
الكنائس في الغرب الأمريكي حيث يتلقى اعترافات خرافها ويغفر لهم خطاياهم ويصفحعنهم ويمنحهم القربان المقدس في قدّاس الأحد والصليب يتدلى فوق صدره مرتدياً زي
الكهنوت، أي أن إيمانه بالصلب والفداء كان عميقاً جداً وراسخاً والناس تتلقاهعنه وتتعلمه على يديه. أوليس كذلك؟
فلماذا تحرمون قسيسكم من صليب قبرهالذي يقف شاهداً على كل ذلك وهو الذي أفنى عمره في خدمة الصليب؟!
إن موقفكم هذا يفضح الصلب ويهدم الفداء فإذا معتقداتكم إنهي إلا مجرد أماني ما أنزل الله بها من سلطان. لكن عند وضع موازين الحق والعدل
بموجب ما فطر الله الناس عليه من احساس غريزي بها تدركون إزاء هذه الأحداث العظاموتكشف الحقائق الصاعقة أنه في النهاية لابد ألا يصح إلا الصحيح.
مدينة القسيس الفاس
وأنتم يا نصارى ولاية انديانا وسائر المعمورة بين نارين: إما الإبقاء على هذا الصليب الذييؤجج منظره في نفوسكم نار الشك في سائر أركان عقيدتكم التي كان رمزها
وعنوانها عندكم ذلك القسيس المفضوح الذي خان أمانته واستغل ثقتكم لارتكابفواحش مخزية لسنوات طويلة في الخفاء .
أو أنتم بين نار إزالة الصليب من على قبره فقط خشية أن يعمل بقاءه علىازالة الصليب الخفي بين جوانح كل منكم وأنتم تعلمون
أنكم بهذه الإزالة إن أقدمتم عليها تناقضون رسالة الصلب والفداء للخطاةوالأثمة وقد كان قسيسكم ((المبجل)) من ((صفوتهم)).
ترجمة وتعليق مشرف مدونة التنصير فوق صفيح ساخن:
انقضت 19 سنة على وفاة كاهن أمريكي كان نصارى مدينة
جاسبر بولاية انديانا يجلونه وهو الذي أسس بها إحدى أكبر كنائسهاواستناداً إلى مشواره الطويل في خدمة التنصير.
لكن أتباع كنيسته الضخمة باتوا اليوم يتساءلون في أسى عميق يدمي قلوبهم:“ماذا سنصنع بالنصب التذكاري الضخم الذي بنيناه فوق قبر
هذا القسيس تكريماً لذكراه؟ هل يتجوب علينا هدمه الآن؟”
سبب هذه الحيرة المؤلمة ليس من جهة أن النصب التذكاري الضخم (الصورة أدناه) هوعبارة عن صليب من الحجم الكبير مثلوا عليه شخص المصلوب الذي يزعمون أنه المسيحعليه السلام مقتولاً عليه من أجل خطاياهم مهما تعاظمت، بحسب اعتقاد النصارى، ولكن بسبب أن الخطايا الفظيعة اليوم باتت متعلقة بمن يرقد
تحت هذا الصليب وقد كان أحد كبار قساوسة الولاية!!
نصب القسيس الفاجرالتذكارى على قبره:
صليب الذي افتداه من خطاياه بالدم كما تزعم كنيسته!!
ونتيجة للصدمة الشديدة في شخص قسيسهم الذي ظنوه من أهل الصلاح والتقى، طالبعدد كبير من نصارى كنيسة جاسبر الكبرى ازالة هذا النصب التذكاري لأن الابقاء عليه
فوق قبر الكاهن المفضوح تكريم له يقولون أنه لم يعد يستحقه على ضوء ما تكشف لوسائلالأعلام هذه الأيام من حقائق مفزعة ومثيرة.
وقفة تأمل مع النصارى
لكن قبل الدخول فيتفاصيل الفضيحة المدوية التي تعصف بكنائس الولاية الأمريكية حالياً أقول للنصارىهناك وحول العالم:
لماذا تعتقدون أن إزالة الصليب من على قبر ذلك القسيس الهالك أمر واجبالآن وأنتم تعتقدون أن المصلوب قد مات من أجل كل خطايا العالم مهما كبرت أو صغرت؟
أولستم تؤمنون كما آمن ذلك الكاهن أن دم ((المسيح)) قد افتداه وافتداكم من كلالآثام والذنوب؟!
أوليس عمود دينكم النصراني على اختلاف طوائفكم هو القول بالصلب والفداء للخطاةوالاثمة؟!
إن كنتم حقاً صادقين في معتقدكم بالصليب فلا يهم، أياً كانت جرائم القس البائدفهو لم يكن نصرانياً عادياً وقع في الخطيئة ولكنه كان راعياً ومؤسساً لاحدى أكبر
الكنائس في الغرب الأمريكي حيث يتلقى اعترافات خرافها ويغفر لهم خطاياهم ويصفحعنهم ويمنحهم القربان المقدس في قدّاس الأحد والصليب يتدلى فوق صدره مرتدياً زي
الكهنوت، أي أن إيمانه بالصلب والفداء كان عميقاً جداً وراسخاً والناس تتلقاهعنه وتتعلمه على يديه. أوليس كذلك؟
فلماذا تحرمون قسيسكم من صليب قبرهالذي يقف شاهداً على كل ذلك وهو الذي أفنى عمره في خدمة الصليب؟!
إن موقفكم هذا يفضح الصلب ويهدم الفداء فإذا معتقداتكم إنهي إلا مجرد أماني ما أنزل الله بها من سلطان. لكن عند وضع موازين الحق والعدل
بموجب ما فطر الله الناس عليه من احساس غريزي بها تدركون إزاء هذه الأحداث العظاموتكشف الحقائق الصاعقة أنه في النهاية لابد ألا يصح إلا الصحيح.
مدينة القسيس الفاس
وأنتم يا نصارى ولاية انديانا وسائر المعمورة بين نارين: إما الإبقاء على هذا الصليب الذييؤجج منظره في نفوسكم نار الشك في سائر أركان عقيدتكم التي كان رمزها
وعنوانها عندكم ذلك القسيس المفضوح الذي خان أمانته واستغل ثقتكم لارتكابفواحش مخزية لسنوات طويلة في الخفاء .
أو أنتم بين نار إزالة الصليب من على قبره فقط خشية أن يعمل بقاءه علىازالة الصليب الخفي بين جوانح كل منكم وأنتم تعلمون
أنكم بهذه الإزالة إن أقدمتم عليها تناقضون رسالة الصلب والفداء للخطاةوالأثمة وقد كان قسيسكم ((المبجل)) من ((صفوتهم)).
عدل سابقا من قبل في الأحد نوفمبر 25, 2007 4:41 pm عدل 1 مرات