قاصمة : التــقـيـة[
وهي تطبق عند الشيعة بمعنى الكذب والنفاق، و الخيانة و الغدر
بمعنى أنهم يكذبون وينافقون ويمكرون ويخادعون،و يخونون و يغدرون
ويسمون فعلهم هذا بالتقية،
ويجعلونه من أصول دينهم،
فهم يتميزون عن غيرهم من الفرق الضالة بميزة الكذب والنفاق وشهادة الزور،
فالرافضة يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم، ويظهرون خلاف ما يبطنون،
وأنت يا عبد الله.. لو بحثت وتقصيت فلن تجد على هذه الأرض طائفة أو فئة،
تعطي الكذب قداسة، وتعظمه وتعلي قدره،
وتجعله دينا غير طائفة الرافضة، فهم أكذب الناس،
ورأس مال الرافضي التقية- الكذب-.
وجاء في كتاب أصول الكافي للكيني وهو من رؤوس الرافضة: ".. عن أبي عمر الأعجمي قال: قال لي أبو عبد الله- عليه السلام-: يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له...
ويوجد في كتاب أصول الكافي للكليني الرافضي، باب مستقل عن التقية.
فالتقية عندهم لها فضل عظيم، ومقام عالي رفيع،
ونستفيد من النص السابق في فضل التقية عندهم،
أن الرافضي الملتزم بالمذهب، لابد أن يكون مكثرا من الكذب،
طبعا على أهل السنة على وجه الخصوص،
فإذا حدثك الرافضي بعشر كلمات، فينبغي أن تكون تسعة منها مكذوبة على الأقل،
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله-: ".. وقد اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أن الرافضة أكذب الطوائف، والكذب فيهم قديم،
ولهذا كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب..."
وسئل الإمام مالك- رحمه الله- عن الرافضة فقال: "لا تكلمهم ولا ترو عنهم، فإنهم يكذبون
وهي تطبق عند الشيعة بمعنى الكذب والنفاق، و الخيانة و الغدر
بمعنى أنهم يكذبون وينافقون ويمكرون ويخادعون،و يخونون و يغدرون
ويسمون فعلهم هذا بالتقية،
ويجعلونه من أصول دينهم،
فهم يتميزون عن غيرهم من الفرق الضالة بميزة الكذب والنفاق وشهادة الزور،
فالرافضة يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم، ويظهرون خلاف ما يبطنون،
وأنت يا عبد الله.. لو بحثت وتقصيت فلن تجد على هذه الأرض طائفة أو فئة،
تعطي الكذب قداسة، وتعظمه وتعلي قدره،
وتجعله دينا غير طائفة الرافضة، فهم أكذب الناس،
ورأس مال الرافضي التقية- الكذب-.
وجاء في كتاب أصول الكافي للكيني وهو من رؤوس الرافضة: ".. عن أبي عمر الأعجمي قال: قال لي أبو عبد الله- عليه السلام-: يا أبا عمر إن تسعة أعشار الدين في التقية، ولا دين لمن لا تقية له...
ويوجد في كتاب أصول الكافي للكليني الرافضي، باب مستقل عن التقية.
فالتقية عندهم لها فضل عظيم، ومقام عالي رفيع،
ونستفيد من النص السابق في فضل التقية عندهم،
أن الرافضي الملتزم بالمذهب، لابد أن يكون مكثرا من الكذب،
طبعا على أهل السنة على وجه الخصوص،
فإذا حدثك الرافضي بعشر كلمات، فينبغي أن تكون تسعة منها مكذوبة على الأقل،
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله-: ".. وقد اتفق أهل العلم بالنقل والرواية والإسناد على أن الرافضة أكذب الطوائف، والكذب فيهم قديم،
ولهذا كان أئمة الإسلام يعلمون امتيازهم بكثرة الكذب..."
وسئل الإمام مالك- رحمه الله- عن الرافضة فقال: "لا تكلمهم ولا ترو عنهم، فإنهم يكذبون