5) انتشار الكتاب المقدس في العالم لا يعني أنه غير محرف.
فالبرعم من انتشار نسخة الكاثوليك للكتاب المقدس في العالم لم بمنع البروتستانت من حذف سبعة كتب توجد في العهد القديم لدى الكاثوليك. ورغم انتشار الكتاب المقدس فان هذا لم يمنع النصارى بشكل عام في الاستمرار في حذف وإضافة في الكتاب المقدس بأيدي الكاثوليك والبروتستانت على حد سواء كما جرى مع آخر 11 آية من الباب 16 من أتجيل مرقص. وإذا كان انتشار الكتاب المقدس في العالم يعني انه غير محرف فهذا أيضا ينطبق على القران لدى المسلمين. فانتشار القراّن في كل بلاد العالم منذ وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم دليل على أنه من عند الله ولم يصبه أي نوع من أنواع التحريف.
فالبرعم من انتشار نسخة الكاثوليك للكتاب المقدس في العالم لم بمنع البروتستانت من حذف سبعة كتب توجد في العهد القديم لدى الكاثوليك. ورغم انتشار الكتاب المقدس فان هذا لم يمنع النصارى بشكل عام في الاستمرار في حذف وإضافة في الكتاب المقدس بأيدي الكاثوليك والبروتستانت على حد سواء كما جرى مع آخر 11 آية من الباب 16 من أتجيل مرقص. وإذا كان انتشار الكتاب المقدس في العالم يعني انه غير محرف فهذا أيضا ينطبق على القران لدى المسلمين. فانتشار القراّن في كل بلاد العالم منذ وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم دليل على أنه من عند الله ولم يصبه أي نوع من أنواع التحريف.